نماذج حب...وكلمات تنزف بجراح الحب....كتبتها من واقع البشر الأليم..
من ذاتي...وأتمنى أن تنال استحسانكم....دماءها نازفة...
لست حكيماً لإقدم النصح...ولكنني اجتهدت...فرجائي أن يتردد الصدى بردودكم...
قالت له جرب الحياة بدوني...وستعود للبكاء بين يدي...
لن تستطيع العيش بدوني...غادرت المكان...قال هو بداخله سأعيش...
هو لم يكن له حيلة سوى العيش أتعلمون عاش الشهر الأول طبيعياً...
بالشهر الثاني بدأ وزنه ينقص وبدا شخصاً مثقلاً بالهموم...
بعدها أصبح أكثر حساسية...فما أن يسمع طارىء الحب وقصص الحب حتى تكثر تنهيداته..
بعدها بشهر أصبح وكأنه بالتو استوعب الصدمة...أصبح أكثر شحوباً..كبريائه كان يمنعه أن ينكسر أمامها..
خجله وخوفه كان دوماً يقف نداً ضده....
أخطات الظن هي فلم يمت....عاش ولم يمت..
واخطأ الظن هو ....فجميع من حوله يرونه الحي الميت...
أصبح جزأ منهم موجود عدداً ولكنه مفقود روحاً....عاش...ولكنه ليس عايش...
==============
أتعلمون حينما يخسر المرء حباً ..فإنه يصبح جرحاً ملتهباً...
حتى لو اندمل بمرور الأيام....فإنه يتفتح سريعاً...لا يختفي جرحه بمرور السنين...
أي أغنية حزينه يتفتح لها جرحه وينزف...أي قصة حزينة تمره تستأثره..حتى الرومانسية منها...
تجلب له الحسرات...وتعيد رسم الذكريات...
وحده الحب من ينسي الإنسان حبه القديم...
لتبدأ ثوان الفرح تخلق نفسها من جديد...ويصبح مكتسباً لمناعة..
===================
الصعوبة بالحب ليس أن يجده الإنسان...
فهو جزأ من كل نفساً بشرية...ولكن أين المناسب...
أين الرجل المناسب.وأين المراه المناسبة..
أحياناً يتسرع المرء بإختيار شريك حياته...إما لمحو الماضي...
وإما لبساطة الإنسان...وإما لأنه لا يريد العيش دون لحظات اعتاد عيشها بالماضي...
لذا تكثر الصدمات...فنلوم الآخرين...وننسى ملامة أنفسنا...ننسى تسرعنا...
ننسى اخطاءنا...فنعود دوماً لنقطة الصفر...
الثقة معنى كبير...قد نمنحه أحياناً بثوان...والأدهى والأصعب لو تجاهلنا محاسبة أنفسنا..ولم نحدد أهدافنا...
وحينها قد يمضي العمر..ونقضي بقية شيخوختنا مع أحزاننا...وماضينا الحزين لننسج أتعس صفحات حياتنا.
ونكتب أحزن أشعارنا...
====================
قال لها دعينا نهجر العالم...لنرحل سوية ...
لنعيش بلقيمات معدودة ...ونسكن بيت طيني بسيط...فمعك سيكون جنة...
ستكوني انتي زادي ومسكني وعالمي...ابتسمت...
نعم ابتسمت هي ...وقالت حينها ساكون أسعد انثى...
مرت الأيام...وتدخلت الإقدار....وأتت الرياح بما لاتشتهيه السفن...فكشرت الحياة عن انيابها....
فأنكسر المجداف...وغرقت السفينة...افترقوا...
ليت الواقع يأتي كما تأتي أحلام العشاق...نصيحة..
ابقوا بالأرض...
=================
قبل أن يعشق الإنسان يعيش حياة طبيعية...
لا شيء يشغل تفكيره...ولكن بعد أول حب...وأول نظرة حب...وأول كلمة حب...
يتغير كلياً...تتغير اهتمامته وأحلامه أيضا كلياً...
يصبح لايقوى على العيش دون حب...يدمن الحب...
و بقدر صعوبة الحب ..بقدر صعوبة النجاح فيه...
هو عالم المجهول...عالم بقدر تعذب الإنسان فيه بقدر حبه له...
يتقلب الإنسان بجمره...ويصعب كثيراً النجاة فيه...
لذا الأجمل....أن لا يحب الإنسان...قبل أي صفة تربطه بمن يحبها...
لكي لا يصطدم بالحياة...والواقع...والبشر...
الأجمل أن يكون حبه لخطيبته بعد أن يخطبها...لزوجته بعد أن يتزوجها...
لشريكة المستقبل فهو أكثر ضماناَ وأصدق حلماً...
فمراهقة الحب بقدر جمالها...بقدر أنها قد تكسر بداخل الإنسان إنسان...قد يحيى وقد يموت...
أجمل الحب لمن ارتبط بها الإنسان فيكون على مرآى الجميع...تقبله قبل ذلك أهلك وأهلها...فتنتهي من أسطورة محاربة الجميع من أجلها..
وهنا تتجلى استمرارية الحب...وتسمو لحظاته ...
من ذاتي...وأتمنى أن تنال استحسانكم....دماءها نازفة...
لست حكيماً لإقدم النصح...ولكنني اجتهدت...فرجائي أن يتردد الصدى بردودكم...
قالت له جرب الحياة بدوني...وستعود للبكاء بين يدي...
لن تستطيع العيش بدوني...غادرت المكان...قال هو بداخله سأعيش...
هو لم يكن له حيلة سوى العيش أتعلمون عاش الشهر الأول طبيعياً...
بالشهر الثاني بدأ وزنه ينقص وبدا شخصاً مثقلاً بالهموم...
بعدها أصبح أكثر حساسية...فما أن يسمع طارىء الحب وقصص الحب حتى تكثر تنهيداته..
بعدها بشهر أصبح وكأنه بالتو استوعب الصدمة...أصبح أكثر شحوباً..كبريائه كان يمنعه أن ينكسر أمامها..
خجله وخوفه كان دوماً يقف نداً ضده....
أخطات الظن هي فلم يمت....عاش ولم يمت..
واخطأ الظن هو ....فجميع من حوله يرونه الحي الميت...
أصبح جزأ منهم موجود عدداً ولكنه مفقود روحاً....عاش...ولكنه ليس عايش...
==============
أتعلمون حينما يخسر المرء حباً ..فإنه يصبح جرحاً ملتهباً...
حتى لو اندمل بمرور الأيام....فإنه يتفتح سريعاً...لا يختفي جرحه بمرور السنين...
أي أغنية حزينه يتفتح لها جرحه وينزف...أي قصة حزينة تمره تستأثره..حتى الرومانسية منها...
تجلب له الحسرات...وتعيد رسم الذكريات...
وحده الحب من ينسي الإنسان حبه القديم...
لتبدأ ثوان الفرح تخلق نفسها من جديد...ويصبح مكتسباً لمناعة..
===================
الصعوبة بالحب ليس أن يجده الإنسان...
فهو جزأ من كل نفساً بشرية...ولكن أين المناسب...
أين الرجل المناسب.وأين المراه المناسبة..
أحياناً يتسرع المرء بإختيار شريك حياته...إما لمحو الماضي...
وإما لبساطة الإنسان...وإما لأنه لا يريد العيش دون لحظات اعتاد عيشها بالماضي...
لذا تكثر الصدمات...فنلوم الآخرين...وننسى ملامة أنفسنا...ننسى تسرعنا...
ننسى اخطاءنا...فنعود دوماً لنقطة الصفر...
الثقة معنى كبير...قد نمنحه أحياناً بثوان...والأدهى والأصعب لو تجاهلنا محاسبة أنفسنا..ولم نحدد أهدافنا...
وحينها قد يمضي العمر..ونقضي بقية شيخوختنا مع أحزاننا...وماضينا الحزين لننسج أتعس صفحات حياتنا.
ونكتب أحزن أشعارنا...
====================
قال لها دعينا نهجر العالم...لنرحل سوية ...
لنعيش بلقيمات معدودة ...ونسكن بيت طيني بسيط...فمعك سيكون جنة...
ستكوني انتي زادي ومسكني وعالمي...ابتسمت...
نعم ابتسمت هي ...وقالت حينها ساكون أسعد انثى...
مرت الأيام...وتدخلت الإقدار....وأتت الرياح بما لاتشتهيه السفن...فكشرت الحياة عن انيابها....
فأنكسر المجداف...وغرقت السفينة...افترقوا...
ليت الواقع يأتي كما تأتي أحلام العشاق...نصيحة..
ابقوا بالأرض...
=================
قبل أن يعشق الإنسان يعيش حياة طبيعية...
لا شيء يشغل تفكيره...ولكن بعد أول حب...وأول نظرة حب...وأول كلمة حب...
يتغير كلياً...تتغير اهتمامته وأحلامه أيضا كلياً...
يصبح لايقوى على العيش دون حب...يدمن الحب...
و بقدر صعوبة الحب ..بقدر صعوبة النجاح فيه...
هو عالم المجهول...عالم بقدر تعذب الإنسان فيه بقدر حبه له...
يتقلب الإنسان بجمره...ويصعب كثيراً النجاة فيه...
لذا الأجمل....أن لا يحب الإنسان...قبل أي صفة تربطه بمن يحبها...
لكي لا يصطدم بالحياة...والواقع...والبشر...
الأجمل أن يكون حبه لخطيبته بعد أن يخطبها...لزوجته بعد أن يتزوجها...
لشريكة المستقبل فهو أكثر ضماناَ وأصدق حلماً...
فمراهقة الحب بقدر جمالها...بقدر أنها قد تكسر بداخل الإنسان إنسان...قد يحيى وقد يموت...
أجمل الحب لمن ارتبط بها الإنسان فيكون على مرآى الجميع...تقبله قبل ذلك أهلك وأهلها...فتنتهي من أسطورة محاربة الجميع من أجلها..
وهنا تتجلى استمرارية الحب...وتسمو لحظاته ...