أحد الشباب حدثني بحادثة وقعت له مع الصالونات ، قال:
ذات
مرة كان عندنا مناسبة زواج فذهبت بزوجتي إلى أحد الصالونات وأنزلتها أمام
الصالون هي وابنتي الصغيرة على أن أعود لآخذها بعد ساعة.
وفعلاً
... بعد الوقت المقرر رجعت لأخذها فوجدتها واقفة بعيداً عن الصالون
فأركبتها في السيارة وسألتها متعجباً : ما بك واقفة في هذا المكان؟!،
قالت: حين دخلت إلى الصالون.. أسقتني صاحبة الصالون كوب عصير فشعرت بدوار
وكاد يغمى عليّ، فأحسست بالخوف خصوصاً وأنها كانت تكلم رجلاً في الهاتف
وهي تقول له: ( مش حاتيقي تاخذ ابنك..) فازداد خوفي وشعرت أن في الأمر
مكيدة، فلم أملك إلا أن هربت من الصالون راكضة وخلفت ابنتي ورائي ، ويظهر
أنهم خافوا فجاءوا بالبنت ورائي.
يقول المتحدث : وبعد فترة سألت عن هذا الصالون وقد كان مغلقاً فقيل لي:أغلق لأنه اكُتشِف أنه كان وكراً للدعارة. ا هـ
ذات
مرة كان عندنا مناسبة زواج فذهبت بزوجتي إلى أحد الصالونات وأنزلتها أمام
الصالون هي وابنتي الصغيرة على أن أعود لآخذها بعد ساعة.
وفعلاً
... بعد الوقت المقرر رجعت لأخذها فوجدتها واقفة بعيداً عن الصالون
فأركبتها في السيارة وسألتها متعجباً : ما بك واقفة في هذا المكان؟!،
قالت: حين دخلت إلى الصالون.. أسقتني صاحبة الصالون كوب عصير فشعرت بدوار
وكاد يغمى عليّ، فأحسست بالخوف خصوصاً وأنها كانت تكلم رجلاً في الهاتف
وهي تقول له: ( مش حاتيقي تاخذ ابنك..) فازداد خوفي وشعرت أن في الأمر
مكيدة، فلم أملك إلا أن هربت من الصالون راكضة وخلفت ابنتي ورائي ، ويظهر
أنهم خافوا فجاءوا بالبنت ورائي.
يقول المتحدث : وبعد فترة سألت عن هذا الصالون وقد كان مغلقاً فقيل لي:أغلق لأنه اكُتشِف أنه كان وكراً للدعارة. ا هـ